Jumat, 26 Februari 2016

nakiroh dan ma'rifat

أ.تعريف النكرة وا لمعرفة
 الأول : النكرة هي اسم دل على غير معين و المعرفة هي اسم دل على معين [1] كما عرفه الشيخ مصطفى الغلاييني.
الثاني: النكرة هي كل اسم شائع في أفراد خنسه , لايختص به واحد دون غيره كرجل , و امرأة فكل منهما شائع في معناه لأ يختص به هدا الفرد دون ذاك . فأن الأول يصح اطلقه على كل ذكربالغ من بني ادم, و الثاني يصح اطلاقه على كل أنثى بالغة من بنى ادم. فاالنكرة مالا منها معين , و هي نوعان :
أحدهما : نكرة تقبل أل المفيدة للتعريف نحو : كتاب,قلم فكل منهما صالحة لدحول " ال " المعرف عليه فنقول : الكتاب و القلم.
ثانيهما :نكرة تقع موقعى ما يقبل "ال" المؤثرة للتعريف و هي ( ذو ) التي هي من الأسماء الستة , فأنها وان كانت غير صا لحة بنفسها لدخول أل عليها , فهي صالحة بمرادفها وهو (صاحب) فأنك تقول فيه (الصاحب) و لو دخلت أل على اسم , ولم تؤثر فيه التعريف لم تكن معرفة .
 و المعرفة هي كل لفظ وضعه الواضع لمعنى معين مشخص و هي نوعان :
الأول : ما لا يقبل ( ال) قطعاولا يقع موقع ما يقبلها ,وذلك كا لأعلام ,نحو :محمّد, وسعاد.
الثّاني :مايقبل أل التى لا تفيده تعريفا،نحو :حارث,وعباس فإنّ أل الدّاخلة عليهما للمح الأصل بها, وهو التّنكيرالمفيد للتّعميم.
 كما قال صاحب الأفية : نكرة قابل أل مؤثرة # او واقع موقع ما قد دكر
وأنواع المعارف سبعة :الضّمير,والعلم, واسم الإشارة, واسم الموصول, والمعرّف بأل, والمضاف إلى وحد منها إضافة معنويّة, والمنادى وهي على هذا التّرتيب في الأعرفيّة.
 أ.الضمير او المضمر
الضمير هو : اسم لِما وُضع لمتكلّم كــ (انا), او لمخاطب كــ (انت) او لغائب كــ (هو) او لمخاطب تارةً, او لغائب أخرى, وهي : الالف والواو والنون كقوما وقوما و قوموا وقاموا وقمن ويقمن. وينقسم الضمير الى قسمين : بارز و مستتر.
·        الضمير البارز
هو الذي له صورة في اللفظ, وهو نوعان : متّصل, و منفصل. فالمتصل : ما لا يُفتتح به النطقُ ولا يقع بعد الاّ و انما يكون كالجزء من الكلمة السابقة, كياء ابني و كاف اكرمك وهاء سَلنِيهِ. والمتصل ستة وثلاثون ضميرا :
اثنا عشر منها في محلّ رفع وهي : كتبتُ كتبناَ كتبتَ كتبتِ كتبتما كتبتم كتبتنّ كتب كتبتْ كتبا كتبوا كتبن. واثنا عشر منها في محلّ نصب وهي : علَّمنِي علّمنا علّمك علّمكِ علّمكما علّمكم علّمكنّ علّمه علّمها علّمهما علّمهم علّمهنّ. واثنا عشر منها في محلّ جرّ وهي : هذا وطَني وطنُنا وطنكَ وطنكِ وطنكما وطنكم وطنكنّ وطنه وطنها وطنهما وطنهم وطنهنّ.
·        والمنفصل : ما يُبتداُ به ويقع بعد الاّ في الاختيار, كانا ونحن وهو اربعة وعشرون ضميرا :
اثنا عشر منها مختصّة بالرفع وهي : انا ونحن وانتَ وانتِ وانتما وانتم وانتنّ وهو وهي وهما وهم وهنّ. واثنا عشر منها منها مختصّة بالنصب وهي : ايّاي وايانا اياكَ اياكِ اياكما واياكم واياكنّ واياه واياها واياهما واياهم واياهنّ.
                              الضمير المستتر
الضمير  المستتر :  هؤ الدي ليس له صؤرة في اللفظ , كااضمير الملحؤط في نحؤي : افهم درسك
ؤ ينقسم الضمير علي قسمين : مستتر ؤجؤبا و مستتر جوازى
المستتر ؤجؤبا
هؤ الد لا يخلفه ظاهر , و لا ضمير منفصل ,و مؤاضعه عشرة :

1 مرفوع امر الواحد , نحو : ذاكر , اجتهد
2 مرفوع المضارع المبدؤ بتاء الواحد : نحو : انت تفهم
3 مرفوع المضارع بالهمزة المتكلم , نحو : افهم
4 مرفوع المضارع بالنون ك نحو : نفهم
5 مرفوع افعال الاستثناع وهي خلا , و حاش و ليس . ولا يكون نحو : نجحوا ما عدا سليما
6 مرفوع افعال في التعجب : نحو  ما احسن الدق
7 مرفوع افعال التفضيل نحو : هم احسن اجتهادا
8 مرفوع اسم الفعل غير الماضي كاوة
9مرفوع الصفات المحضة نحو : جاء رجل فاضل
10 مرفوع المتعلق الظرف نحو : الامر اليك
هو الذي يخلفه الظاهر , الضمير المنفصل ,ؤ مؤاضعه اربعة :
1 مرفوع فعل الغا ءب , نحو : خليل نجح
2 مرفوع فعل الغاءبة , نحو : السعاد نجحت
3مرفوع الصفات المحضة , نحو : كامل فاهم
4مرفوع اسم الفعل الماضي , نحو : شتان
الضمير المتصل هو الاصل
متي امكان اتصال الضمير لا يعدل علي انفصاله ^ وذالك لاختصار المتصل غالبا
و اشهر الدواعي المعجبة لفصل الضماءر
1ازادة الحصر , كما اذا اتقادم الضمير علي عامله
2 كون عامله محذوفا كما فالتحذير
3 كون عامله محنوحا
4كون عمله محنونا
5 فصله من عامله متبوع له
6 فصله من عامله بلفظه
7 وقوع الضمير مفعولا معه
جواز فصل الضماءر مع امكان الوصل
يستشق من قاعدة ( متي امكان اتصال الضمير لا يعدل عنه الي انفصاله )ثلاث مساءل , يجوز فيها الانفصال مع امكان الانفصال , و هي :
·        اولا : اذا كان الضمير المقدم منصوب اعرف  من الضمير المؤخر نحو : الدرحام اعطيت كه
·        ثانيا . اذا اتحد الضميران في الغيبة , و اختلف  لفظهما افرادا وثانيتا و جمعا او تذكيرا او تانيثانحو : بنيت الدار لابناءيىواسكنتهموها واسكنتهم اىاها
·        ثالثا : اذا كان الضمير منصوبا خبرا نحو : الصدىق كنته
واعلم عن ضمير متكلم اعرف من ضمير المخطب , وضمير المخاطب اعرف من ضمير الغائب
ب . العلم
العلم هو ما وضع لمسمى معين بدون احتياج الى قرينة خارجة عن ذات لفظه نحو جعفر, زينب
تقسيم العلم باعتبار الوضع الى ثلاثة أنواع : أسم , و كنية ,و لقب
فالاسم : ما وضع أولا ليدل على الذات نحو : عمر ,و عثمان
والكنية : كل مركب اضافي  صدره اب او ام او ابن او بنت نحو أبو البشر
و اللقب:ما يراد به مدح مسماه أو ذمه نحو جمال الدين,الحمار
تقسيم العلم باعتبارالاستعمال الى نوعين :
مرتجل  : ما وضع من اول الأمر علما , ولم يستعمل في شيء اخر قببل علميته كعمر و سعاد
والمنقول هو ما نقل من شيء سبق استعماله فيه قبل علمية
والنقل اما عن مصدر كفضل أو عن اسم جنس كأسد أو عن فعل يحي و احمد أو عن صفة كمحرز او محمد , او عن مركب : كجادالمولى
"و الاعلم المنقولة أكثر من المرتجلة ". و أعلم أنه اذ اجتمع الاسم و اللقب يقدم الاسم , ويؤخر اللقب لأنه كالنعت له , نحو هارون الرسيد. الا اذ اشتهر اللقب اشتهارا تاما فيجوز العكس نحو إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ (النساء : 171)
واما الكنية فلا ترتيب لها معهما فيجوز تقديمها و تأخيرها نحو أبو حفص عمر الفروق

ج .اسم الأشارة
                   اسم الأشارة : ما يدل على شيء معين مع اشارة اليه حسيته أو معنوية نحو : هذا تلميذ , تلك تلميذة , و هذا رأي صواب. و ألفاظه هي :
ذا: للمفردالمذكر, مثل : طالع ذاالكتاب
ذان رفعا: وذين: نصبا وجرّا((مخفّفة نونهما, أو مشدّدة)) للمثنّ المذكر.
تا, تي, ته, ذى, ذه. ((للمفردة المؤنثة)).
تان رفعا((وتين)) نصبا وجرا((المخفّفة نونهما, أو مشدّدة)) للمثنّى المؤنّث.
ويتصل بألفاظ الإشارة السابقة ثلاثة أحروف:
ها التنبيه, وكاف الخطاب, واللام.
فألفاظ الإشارة المجردة من((الكاف واللام)) تكون للمشار إليه(القريب) نحو: ذا, أو هذا, أو ذي, أو هذي, و هذان, و هاتان.
وألفاظ الإشارة المتصلة((بالكاف)) تكون للمشار إليه(المتوسّط) نحو: ذاك, أو هذاك, و تيك, أو هاتيك...الخز
و ألفاظ ألإشارة المقرونة((باللام مع الكاف)) فقط, أو المشدّدة النون في المثنّى تكون(للبعيد) نحو: ذلك, و تالك, و تلك, و أولالك, و ذانِّكَ, و تانِّكِ(بالتشديد نونها في المثنّى).
فتكون مراتب اسم الإشارة ثلاثة: قريب, و متوسط, و بعيد.
واسم الإشارة يطابق المشار اليه في تذكيره و تأنيثه؛ و إفراده و تثنيّته و جمعه. كما تطابق الكاف المخاطب في جمع ما ذكر.
ويشار للمكان القريب ب(هنا) أو (ههنا).
ويشار للمكان المتوسط ب(هناك) ((المخفّفة النون)).
ويشار المكان البعيد ب(هنالك, أو ثمّ, أو ثمّة, أو هنّا((بالتشديد النون)) )
و أسماء المكان تلزم الظرفية, أو الجرّ بالحرف محلاّ, فيقال: جٍئنا من هنا, أو ذهبنا من هناك إلى هنالك.
ويفصل جوازا بين ها التنبيه واسم الإشارة المجرّد من الكاف بضمير المشار إليه, نحو: ها أنا ذا, أو ذي و ها نحن ذان, أو تان, أو أولاء.
د. الاسم الموصول
الاسم الموصول : هو ما وضع لمسمى معين بواسطة جملة تذكر بعده مشتملة على ضميره تسمى صلة ال .
الاسماء الموصولة قسمان : خاصة و مشتركة
الذي : للمفرد المذكر, عاقلا أو غيره.
اللذان, اللذَينِ: للمثنّى المذكر(رفعا ونصبا وجرا).
اللذِينَ: لجمع المذكّر العاقل(ويكون ملازما الياء رفعا ونصبا و جرا).
اللتي: للمفردة المؤنّثة(عاقلا أو غيرها).
أللتان, واللتَينِ: للاثنتين(وتُشدّد النون فيهما جوازا).
أللاتي, واللواتي, واللائي: للجمع المؤنث مطلقا.
الألى: لجمع الذكور و الإناث, نحو: جاءت التلاميذ الألى ذهبوا, والتلاميذات الألى ذهبن.
والأسماء الموصولة المشتركة: هي التي تكون بلفظ واحد للجميع فيشترك فيها المفرد والمثنى والجمع, وهي ستة ألفاظ: من, وما, وأي, وذا, وذو, وأل.
من: اسم موصول للعاقل, نحو: اقبل عذر مناعتذر إليك.
وما: اسم موصول لغير العاقل, نحو: اغفر لنا ما فرط لنا.
وأي: عامّة للعقلاء وغيرهم, ومؤنثتها(أيّة).
وتبنى على الضم بشرط إضافتها إلى معرفة, وحذف الضمير الواقع صدر صلتها, نحو: يسرّني أيكم مؤدب.
(هذا إذا لم توصل بفعل أو ظرف), نحو: أيهم قام, أو عندك, وإلاّ أعربت كما تعرب في المواضع الثلاثة الآتية, هي:
أولا: إذا أضيفت وذكر صدر صلتها, نحو: يسرني أيّهم هو مؤدّب.
ثانيا: إذا لم تضف وذكر صدر صلتها, نحو: يسرني أيّ هو مؤدّب.
ثالثا: إذا لم تضف ولم يذكر صدر صلتها, نحو: يسرني أيّ مؤدّب. فلفظة(أيّ) ترفع وتنصب وتجر في تلك الأحوال الثلاثة حسب العوامل.

د. المعرفة بال
المعرّف بال هو : اسم دخلت عليه ال فأفادتْه التعريف نحو : القلم والكتاب. وتنقسم ال الي ثلاثة أنواع : اصلية وزائدة وموصولة.
فالاصلية هي : التي تفيد التعريف نحو : الرجل والمرأة
فالزائدة هي : التي لا تفيده وهي نوعان, لازمة وغير لازمة
1.    فاللازمة تكون في الفاظ مسموعة كالواقعة في الاسماء الموصولة, نحو الذي والتي وفي ايام الاسبوع كالسبت والاثنين وفي الان ظرف زمان و في بعض الاعلام المرتجلة الموضوعة من اوّل امرها مقترنة بالالف و اللام كاللات والعزى (اسمي رجلين)
2.    وغير اللازم هي الداخلة علي بعض الاعلام المنقولة من اصل لِلَمح  معنى ذلك الاصل فيها (اى للدلالة علي ان المعنى الاصل ملحوظ للمتكلم). و اكثر مايكون ذلك في العَلم المنقول عن المصدر كالفضل و الحرث, او عن الصفة كالقاسم و المنصور و العباس. وقد تزاد ال في الحال و التمييز نحو : ادخلوا الاول فالاول. ونحو: وطبت النفس.
(فأل) في جميع ما ذُكر زائدة, لأنّ الموصولات وغيرها معارف بِدونِها, وكذا الحالُ والتمييزُ يبقيان معها علي تنكيرهما في المعنى.
والموصولة هي : الداخلة على اسم الفاعل والمفعول وامثلة المُبالغة نحو جاء المنتصرُ و أكرمتُ المنصورَ أي الذي انتصر و الذي نُصر كما سبق ذكره في الموصولات.

س .في ما بقي من المعارف  
أ‌-       المعارّف بالإضافة هو ما أضيف الى احد المعارف السابقة اضافة معنوية فاكتسب التعريف منها , نحو : قلم ساليم , كتاب هذا
ب‌- المعرف بالنداء هو نكرة قصدت بالنداء نحو : يا مسافر أسرع
















مراجعٍ
منظومة الالفية
جامع الدروس
قواعد الغة العربية


    



[1] جامع الدروس
أ.تعريف النكرة وا لمعرفة
 الأول : النكرة هي اسم دل على غير معين و المعرفة هي اسم دل على معين [1] كما عرفه الشيخ مصطفى الغلاييني.
الثاني: النكرة هي كل اسم شائع في أفراد خنسه , لايختص به واحد دون غيره كرجل , و امرأة فكل منهما شائع في معناه لأ يختص به هدا الفرد دون ذاك . فأن الأول يصح اطلقه على كل ذكربالغ من بني ادم, و الثاني يصح اطلاقه على كل أنثى بالغة من بنى ادم. فاالنكرة مالا منها معين , و هي نوعان :
أحدهما : نكرة تقبل أل المفيدة للتعريف نحو : كتاب,قلم فكل منهما صالحة لدحول " ال " المعرف عليه فنقول : الكتاب و القلم.
ثانيهما :نكرة تقع موقعى ما يقبل "ال" المؤثرة للتعريف و هي ( ذو ) التي هي من الأسماء الستة , فأنها وان كانت غير صا لحة بنفسها لدخول أل عليها , فهي صالحة بمرادفها وهو (صاحب) فأنك تقول فيه (الصاحب) و لو دخلت أل على اسم , ولم تؤثر فيه التعريف لم تكن معرفة .
 و المعرفة هي كل لفظ وضعه الواضع لمعنى معين مشخص و هي نوعان :
الأول : ما لا يقبل ( ال) قطعاولا يقع موقع ما يقبلها ,وذلك كا لأعلام ,نحو :محمّد, وسعاد.
الثّاني :مايقبل أل التى لا تفيده تعريفا،نحو :حارث,وعباس فإنّ أل الدّاخلة عليهما للمح الأصل بها, وهو التّنكيرالمفيد للتّعميم.
 كما قال صاحب الأفية : نكرة قابل أل مؤثرة # او واقع موقع ما قد دكر
وأنواع المعارف سبعة :الضّمير,والعلم, واسم الإشارة, واسم الموصول, والمعرّف بأل, والمضاف إلى وحد منها إضافة معنويّة, والمنادى وهي على هذا التّرتيب في الأعرفيّة.
 أ.الضمير او المضمر
الضمير هو : اسم لِما وُضع لمتكلّم كــ (انا), او لمخاطب كــ (انت) او لغائب كــ (هو) او لمخاطب تارةً, او لغائب أخرى, وهي : الالف والواو والنون كقوما وقوما و قوموا وقاموا وقمن ويقمن. وينقسم الضمير الى قسمين : بارز و مستتر.
·        الضمير البارز
هو الذي له صورة في اللفظ, وهو نوعان : متّصل, و منفصل. فالمتصل : ما لا يُفتتح به النطقُ ولا يقع بعد الاّ و انما يكون كالجزء من الكلمة السابقة, كياء ابني و كاف اكرمك وهاء سَلنِيهِ. والمتصل ستة وثلاثون ضميرا :
اثنا عشر منها في محلّ رفع وهي : كتبتُ كتبناَ كتبتَ كتبتِ كتبتما كتبتم كتبتنّ كتب كتبتْ كتبا كتبوا كتبن. واثنا عشر منها في محلّ نصب وهي : علَّمنِي علّمنا علّمك علّمكِ علّمكما علّمكم علّمكنّ علّمه علّمها علّمهما علّمهم علّمهنّ. واثنا عشر منها في محلّ جرّ وهي : هذا وطَني وطنُنا وطنكَ وطنكِ وطنكما وطنكم وطنكنّ وطنه وطنها وطنهما وطنهم وطنهنّ.
·        والمنفصل : ما يُبتداُ به ويقع بعد الاّ في الاختيار, كانا ونحن وهو اربعة وعشرون ضميرا :
اثنا عشر منها مختصّة بالرفع وهي : انا ونحن وانتَ وانتِ وانتما وانتم وانتنّ وهو وهي وهما وهم وهنّ. واثنا عشر منها منها مختصّة بالنصب وهي : ايّاي وايانا اياكَ اياكِ اياكما واياكم واياكنّ واياه واياها واياهما واياهم واياهنّ.
                              الضمير المستتر
الضمير  المستتر :  هؤ الدي ليس له صؤرة في اللفظ , كااضمير الملحؤط في نحؤي : افهم درسك
ؤ ينقسم الضمير علي قسمين : مستتر ؤجؤبا و مستتر جوازى
المستتر ؤجؤبا
هؤ الد لا يخلفه ظاهر , و لا ضمير منفصل ,و مؤاضعه عشرة :

1 مرفوع امر الواحد , نحو : ذاكر , اجتهد
2 مرفوع المضارع المبدؤ بتاء الواحد : نحو : انت تفهم
3 مرفوع المضارع بالهمزة المتكلم , نحو : افهم
4 مرفوع المضارع بالنون ك نحو : نفهم
5 مرفوع افعال الاستثناع وهي خلا , و حاش و ليس . ولا يكون نحو : نجحوا ما عدا سليما
6 مرفوع افعال في التعجب : نحو  ما احسن الدق
7 مرفوع افعال التفضيل نحو : هم احسن اجتهادا
8 مرفوع اسم الفعل غير الماضي كاوة
9مرفوع الصفات المحضة نحو : جاء رجل فاضل
10 مرفوع المتعلق الظرف نحو : الامر اليك
هو الذي يخلفه الظاهر , الضمير المنفصل ,ؤ مؤاضعه اربعة :
1 مرفوع فعل الغا ءب , نحو : خليل نجح
2 مرفوع فعل الغاءبة , نحو : السعاد نجحت
3مرفوع الصفات المحضة , نحو : كامل فاهم
4مرفوع اسم الفعل الماضي , نحو : شتان
الضمير المتصل هو الاصل
متي امكان اتصال الضمير لا يعدل علي انفصاله ^ وذالك لاختصار المتصل غالبا
و اشهر الدواعي المعجبة لفصل الضماءر
1ازادة الحصر , كما اذا اتقادم الضمير علي عامله
2 كون عامله محذوفا كما فالتحذير
3 كون عامله محنوحا
4كون عمله محنونا
5 فصله من عامله متبوع له
6 فصله من عامله بلفظه
7 وقوع الضمير مفعولا معه
جواز فصل الضماءر مع امكان الوصل
يستشق من قاعدة ( متي امكان اتصال الضمير لا يعدل عنه الي انفصاله )ثلاث مساءل , يجوز فيها الانفصال مع امكان الانفصال , و هي :
·        اولا : اذا كان الضمير المقدم منصوب اعرف  من الضمير المؤخر نحو : الدرحام اعطيت كه
·        ثانيا . اذا اتحد الضميران في الغيبة , و اختلف  لفظهما افرادا وثانيتا و جمعا او تذكيرا او تانيثانحو : بنيت الدار لابناءيىواسكنتهموها واسكنتهم اىاها
·        ثالثا : اذا كان الضمير منصوبا خبرا نحو : الصدىق كنته
واعلم عن ضمير متكلم اعرف من ضمير المخطب , وضمير المخاطب اعرف من ضمير الغائب
ب . العلم
العلم هو ما وضع لمسمى معين بدون احتياج الى قرينة خارجة عن ذات لفظه نحو جعفر, زينب
تقسيم العلم باعتبار الوضع الى ثلاثة أنواع : أسم , و كنية ,و لقب
فالاسم : ما وضع أولا ليدل على الذات نحو : عمر ,و عثمان
والكنية : كل مركب اضافي  صدره اب او ام او ابن او بنت نحو أبو البشر
و اللقب:ما يراد به مدح مسماه أو ذمه نحو جمال الدين,الحمار
تقسيم العلم باعتبارالاستعمال الى نوعين :
مرتجل  : ما وضع من اول الأمر علما , ولم يستعمل في شيء اخر قببل علميته كعمر و سعاد
والمنقول هو ما نقل من شيء سبق استعماله فيه قبل علمية
والنقل اما عن مصدر كفضل أو عن اسم جنس كأسد أو عن فعل يحي و احمد أو عن صفة كمحرز او محمد , او عن مركب : كجادالمولى
"و الاعلم المنقولة أكثر من المرتجلة ". و أعلم أنه اذ اجتمع الاسم و اللقب يقدم الاسم , ويؤخر اللقب لأنه كالنعت له , نحو هارون الرسيد. الا اذ اشتهر اللقب اشتهارا تاما فيجوز العكس نحو إِنَّمَا الْمَسِيحُ عِيسَى ابْنُ مَرْيَمَ (النساء : 171)
واما الكنية فلا ترتيب لها معهما فيجوز تقديمها و تأخيرها نحو أبو حفص عمر الفروق

ج .اسم الأشارة
                   اسم الأشارة : ما يدل على شيء معين مع اشارة اليه حسيته أو معنوية نحو : هذا تلميذ , تلك تلميذة , و هذا رأي صواب. و ألفاظه هي :
ذا: للمفردالمذكر, مثل : طالع ذاالكتاب
ذان رفعا: وذين: نصبا وجرّا((مخفّفة نونهما, أو مشدّدة)) للمثنّ المذكر.
تا, تي, ته, ذى, ذه. ((للمفردة المؤنثة)).
تان رفعا((وتين)) نصبا وجرا((المخفّفة نونهما, أو مشدّدة)) للمثنّى المؤنّث.
ويتصل بألفاظ الإشارة السابقة ثلاثة أحروف:
ها التنبيه, وكاف الخطاب, واللام.
فألفاظ الإشارة المجردة من((الكاف واللام)) تكون للمشار إليه(القريب) نحو: ذا, أو هذا, أو ذي, أو هذي, و هذان, و هاتان.
وألفاظ الإشارة المتصلة((بالكاف)) تكون للمشار إليه(المتوسّط) نحو: ذاك, أو هذاك, و تيك, أو هاتيك...الخز
و ألفاظ ألإشارة المقرونة((باللام مع الكاف)) فقط, أو المشدّدة النون في المثنّى تكون(للبعيد) نحو: ذلك, و تالك, و تلك, و أولالك, و ذانِّكَ, و تانِّكِ(بالتشديد نونها في المثنّى).
فتكون مراتب اسم الإشارة ثلاثة: قريب, و متوسط, و بعيد.
واسم الإشارة يطابق المشار اليه في تذكيره و تأنيثه؛ و إفراده و تثنيّته و جمعه. كما تطابق الكاف المخاطب في جمع ما ذكر.
ويشار للمكان القريب ب(هنا) أو (ههنا).
ويشار للمكان المتوسط ب(هناك) ((المخفّفة النون)).
ويشار المكان البعيد ب(هنالك, أو ثمّ, أو ثمّة, أو هنّا((بالتشديد النون)) )
و أسماء المكان تلزم الظرفية, أو الجرّ بالحرف محلاّ, فيقال: جٍئنا من هنا, أو ذهبنا من هناك إلى هنالك.
ويفصل جوازا بين ها التنبيه واسم الإشارة المجرّد من الكاف بضمير المشار إليه, نحو: ها أنا ذا, أو ذي و ها نحن ذان, أو تان, أو أولاء.
د. الاسم الموصول
الاسم الموصول : هو ما وضع لمسمى معين بواسطة جملة تذكر بعده مشتملة على ضميره تسمى صلة ال .
الاسماء الموصولة قسمان : خاصة و مشتركة
الذي : للمفرد المذكر, عاقلا أو غيره.
اللذان, اللذَينِ: للمثنّى المذكر(رفعا ونصبا وجرا).
اللذِينَ: لجمع المذكّر العاقل(ويكون ملازما الياء رفعا ونصبا و جرا).
اللتي: للمفردة المؤنّثة(عاقلا أو غيرها).
أللتان, واللتَينِ: للاثنتين(وتُشدّد النون فيهما جوازا).
أللاتي, واللواتي, واللائي: للجمع المؤنث مطلقا.
الألى: لجمع الذكور و الإناث, نحو: جاءت التلاميذ الألى ذهبوا, والتلاميذات الألى ذهبن.
والأسماء الموصولة المشتركة: هي التي تكون بلفظ واحد للجميع فيشترك فيها المفرد والمثنى والجمع, وهي ستة ألفاظ: من, وما, وأي, وذا, وذو, وأل.
من: اسم موصول للعاقل, نحو: اقبل عذر مناعتذر إليك.
وما: اسم موصول لغير العاقل, نحو: اغفر لنا ما فرط لنا.
وأي: عامّة للعقلاء وغيرهم, ومؤنثتها(أيّة).
وتبنى على الضم بشرط إضافتها إلى معرفة, وحذف الضمير الواقع صدر صلتها, نحو: يسرّني أيكم مؤدب.
(هذا إذا لم توصل بفعل أو ظرف), نحو: أيهم قام, أو عندك, وإلاّ أعربت كما تعرب في المواضع الثلاثة الآتية, هي:
أولا: إذا أضيفت وذكر صدر صلتها, نحو: يسرني أيّهم هو مؤدّب.
ثانيا: إذا لم تضف وذكر صدر صلتها, نحو: يسرني أيّ هو مؤدّب.
ثالثا: إذا لم تضف ولم يذكر صدر صلتها, نحو: يسرني أيّ مؤدّب. فلفظة(أيّ) ترفع وتنصب وتجر في تلك الأحوال الثلاثة حسب العوامل.

د. المعرفة بال
المعرّف بال هو : اسم دخلت عليه ال فأفادتْه التعريف نحو : القلم والكتاب. وتنقسم ال الي ثلاثة أنواع : اصلية وزائدة وموصولة.
فالاصلية هي : التي تفيد التعريف نحو : الرجل والمرأة
فالزائدة هي : التي لا تفيده وهي نوعان, لازمة وغير لازمة
1.    فاللازمة تكون في الفاظ مسموعة كالواقعة في الاسماء الموصولة, نحو الذي والتي وفي ايام الاسبوع كالسبت والاثنين وفي الان ظرف زمان و في بعض الاعلام المرتجلة الموضوعة من اوّل امرها مقترنة بالالف و اللام كاللات والعزى (اسمي رجلين)
2.    وغير اللازم هي الداخلة علي بعض الاعلام المنقولة من اصل لِلَمح  معنى ذلك الاصل فيها (اى للدلالة علي ان المعنى الاصل ملحوظ للمتكلم). و اكثر مايكون ذلك في العَلم المنقول عن المصدر كالفضل و الحرث, او عن الصفة كالقاسم و المنصور و العباس. وقد تزاد ال في الحال و التمييز نحو : ادخلوا الاول فالاول. ونحو: وطبت النفس.
(فأل) في جميع ما ذُكر زائدة, لأنّ الموصولات وغيرها معارف بِدونِها, وكذا الحالُ والتمييزُ يبقيان معها علي تنكيرهما في المعنى.
والموصولة هي : الداخلة على اسم الفاعل والمفعول وامثلة المُبالغة نحو جاء المنتصرُ و أكرمتُ المنصورَ أي الذي انتصر و الذي نُصر كما سبق ذكره في الموصولات.

س .في ما بقي من المعارف  
أ‌-       المعارّف بالإضافة هو ما أضيف الى احد المعارف السابقة اضافة معنوية فاكتسب التعريف منها , نحو : قلم ساليم , كتاب هذا
ب‌- المعرف بالنداء هو نكرة قصدت بالنداء نحو : يا مسافر أسرع
















مراجعٍ
منظومة الالفية
جامع الدروس
قواعد الغة العربية


    



[1] جامع الدروس